ستيلا ستيس تحتل الريادة في بناء مستقبل السكن المؤسسي عبر التكنولوجيا المتطورة والخيارات المرنة ووسائل الراحة والمجتمع الحيوي 

تقدّم ستيلا ستيس تجربة شاملة ورقمية لعملاء الشركات والمؤسسات، بدلاً من مجرد توفير أماكن إقامة تقليدية على غرار الفنادق والشقق الفندقية، مع التركيز على البساطة والتكلفة العادلة لتلبية شتى الاحتياجات السكنية مثل الشقق التنفيذية، وتلبية متطلبات رحلات العمل، والانتقالات، وتوفير أماكن إقامة للموظفين الموسميين وغيرها من المتطلبات الأخرى.

وتغطي هذه التجربة الرقمية رحلة السكن المؤسسي بدءاً من الحجز وانتهاءً بالفواتير، بما يضمن توفير شقق سكنية عالية الجودة، ومواقع قريبة من مراكز الأعمال وخدمات الدعم على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع. وتعمل ستيلا ستيس عبر نهجها التكنولوجي المتطور على تبسيط عملية الحجز من خلال موقعها الإلكتروني، وتوفير وسائل الراحة الإضافية مثل خدمات النظافة، وتوصيل البقالة وتوفير الانتقالات عبر تطبيقها الذكي للهاتف المتحرك.

وفي إطار مواكبتها لارتفاع الطلب على خيارات السكن المؤسسي المرنة، قدّمت ستيلا ستيس مفهوم "Show Up and Start Living" الذي يتبنى نمط حياة عصري ونشط للمحترفين ورواد الأعمال في شتى المدن الكبرى. يشهد العصر الرقمي الحالي تغيّراً سريعاً في وسائل المعيشة والعمل والاتصال على الصعيد العالمي، وتأتي ستيلا ستيس في طليعة الشركات التي تجمع بسلاسة بين التكنولوجيا والتصميم الداخلي وروح المجتمع لتلبية الاحتياجات المتزايدة لعملاء الشركات والتي تشمل تسجيل الوصول الذاتي، والخدمات المتطورة حسب الطلب، ومساحات العمل المشتركة وفرص التواصل مع الأشخاص المتقاربين فكرياً.

وقال مهند ذكرى، الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك لشركة ستيلا ستيس: "إنّ التحول العالمي نحو العمل عن بُعد والعمل المختلط والمرن قد رسّخ من مكانتنا كشريك موثوق لتوفير خيارات السكن المؤسسي لعملاء الشركات. ونحن نقدم فترات إقامة مرنة تتراوح من بضعة أيام إلى عدة أشهر، ونوفر الدعم للمحترفين والمؤسسات عبر مواقعنا المنتشرة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وحول العالم".

تسعى ستيلا ستيس إلى إحداث تغيير جذري في مستقبل السكن المؤسسي الذي يتبنى رؤية قائمة على المرونة، وروح المجتمع، والتكلفة العادلة، والتجارب الرقمية التي تمكّن الشركات وتعزّز النمو الاقتصادي.