حصري: إكسوفولار تجعل حلم الطيران حقيقة

حصري: إكسوفولار تجعل حلم الطيران حقيقة 

بدأ شغف أندريا جيانيني بالطيران في سن مبكرة. فقد كان يشاهد الطيور تحلق في السماء ويحلم باليوم الذي يستطيع فيه هو أيضًا الطيران. ومع تقدمه في السن، لم يشتد حبه إلا للطيران فقط، وكان هذا الشغف هو الذي دفعه إلى أن يصبح مؤسسًا مشاركًا ورئيسًا للتكنولوجيا بشركة إكسوفولار

"ما أروع حلم أن نطير دون حواجز أو قيود!" قال أندريا جيانيني. "أردت أن أجعل هذا الحلم حقيقة للجميع".

يتمثل هدف الشركة في جعل الطيران في متناول الجميع من خلال استخدام الهياكل الخارجية البشرية. وحاليًا فان شركة إكسوفولار هي في مرحلة التطوير لإنشاء هياكل خارجية بشرية تسمح للناس بالطيران مثل الأبطال الخارقين. وتستخدم الهياكل الخارجية هندسة تحكم وروبوتات متطورة، مما يجعلها سهلة وبديهية الاستخدام.

 

وقال أندريا جيانيني: "إننا نعمل على جعل الطيران سهلًا وميسرًا مثل المشي". "وإن هدفنا هو إضفاء الطابع الديمقراطي على التنقل الجوي وإتاحته للجميع."

وتعمل إكسوفولار باستمرار على تحسين وتنقيح نماذجها الأولية لإنشاء منتج آمن وسهل الاستخدام، مما يجعل حلم الطيران حقيقة واقعة للجميع.

حيث قال أندريا جيانيني: "إن إمكانيات التنقل الجوي لا حدود لها حقًا". "نريد إنشاء عالم يمكن لأي شخص أن يطير فيه في أي وقت وفي أي مكان."

التحديات في تحويل الأحلام إلى حقيقة

لا يخلو تطوير الهياكل الخارجية البشرية للطيران من التحديات. حيث يتطلب التدريب على استخدام حقائب وبدلات الطيران مئات الساعات فهي تعتمد بشكل كبير على قوة الجزء العلوي من الجسم وقدرة الشخص على التوازن. وتهدف إكسوفولار إلى التغلب على هذه التحديات من خلال إنشاء جهاز سهل الاستخدام ومتاح للجميع.

قال أندريا جيانيني: "تم تصميم هياكلنا الخارجية لتكون بديهية وسهلة الاستخدام". "نريد إزالة أي حواجز تعوق استخدام منتجنا وأن نجعل الطيران أبسط ما يمكن." وتلتزم إكسوفولار بالسلامة وتعمل عن كثب مع الهيئات التنظيمية للتأكد من أن منتجاتها تلبي كافة معايير السلامة.

وقال أندريا جيانيني: "نحن نتفهم أن السلامة لها أهمية قصوى عندما يتعلق الأمر بالتنقل الجوي". "ونقوم باتخاذ كل الاحتياطات لضمان أن منتجنا آمن وسهل الاستخدام."

نماذج المستقبل

تعمل إكسوفولار باستمرار على ابتكار وتحسين منتجاتها. وهي ملتزمة بإنشاء منتج آمن وسهل الاستخدام. وهي تعمل باستمرار على تحسين نماذجها الأولية وتنقيحها لإنشاء منتج آمن وسهل الاستخدام. قال أندريا: "نحن دائمًا نختبر تصاميمنا ونطورها، ونحاول إيجاد طرق لجعلها أفضل وأسهل استخدامًا". "إن هدفنا هو إنشاء منتج يمكن لأي شخص استخدامه بأقل قدر من التدريب، حتى يتمكن من تجربة متعة الرحلة دون أي حواجز."

ومع أن إكسوفولار قد حققت بالفعل تقدمًا كبيرًا في تطوير الهياكل الخارجية البشرية للطيران، فهناك المزيد: حيث أنها تعمل حاليًا على نموذج أولي سري يمكن أن يحدث ثورة في هذا القطاع. وهذا النموذج الأولي لديه القدرة على جعل الطيران في متناول الجميع.

قال أندريا جيانيني: "نبحث دائمًا عن طرق لتحسين منتجنا وجعله أكثر سهولة (للاستخدام)". "نحن نختبر باستمرار التصميمات والتقنيات الجديدة لإنشاء أفضل منتج ممكن."

وقد تم تصميم الهياكل الخارجية لـشركة إكسوفولار لتكون مكونة من وحدات متراكبة، مما يعني أنه يمكن ترقية البدلة بسهولة بميزات وإمكانيات جديدة."

قال أندريا جيانيني: "تم تصميم هياكلنا الخارجية لتتلاءم مع احتياجات عملائنا". "ومع ظهور تقنيات جديدة، سنتمكن من دمجها في منتجنا لجعل الطيران أكثر سهولة ومتعة."

النموذج الأولي السري قيد الإنتاج

لقد حققت إكسوفولار بالفعل تقدمًا كبيرًا في تطوير الهياكل الخارجية البشرية للطيران، كما أنها أيضًا تعمل حاليًا على نموذج أولي مخفي يمكن أن يحدث ثورة في هذا القطاع. وهذا النموذج الأولي لديه القدرة على جعل الطيران في متناول الجميع.

قال أندريا جيانيني: "نحن دائمًا ندفع بحدود ما هو ممكن". "إن نموذجنا الأولي المخفي يتمثل في إيماننا بقدرة (تأثير) التنقل الجوي."

لا ترضى إكسوفولار بالتراخي والاتكاء على أمجاد الماضي ـ بل تعد بمواصلة التميز في مجال التنقل الجوي، بما يجعله أكثر سهولة وأمانًا للجميع.

حيث أوضح أندريا: "نحن نستخدم أحدث التطورات في هندسة التحكم والروبوتات لجعل الهياكل الخارجية لدينا بديهية وسهلة الاستخدام". "ونريد أن يشعر الناس وكأنهم ولدوا ليطيروا، وكأنه شيء طبيعي بالنسبة لهم."

"إلى اللانهاية، وما وراءها"

لا تكتفي إكسوفولار بالاتكاء على أمجاد الماضي. بل تعد بمواصلة التميز في مجال التنقل الجوي، مما يجعله أكثر سهولة وأمانًا للجميع. حيث قالت أندريا: "تكمن مهمتنا في جعل حلم الطيران حقيقة واقعة للجميع، ولن نتوقف حتى نحقق هذا الهدف".

إن مستقبل التنقل الجوي مشرق، حيث تقود إكسوفولار هذا الطريق. فبفضل تقنيتها المتطورة والتزامها بالتميز، فإنها تجعل حلم الطيران حقيقة واقعة لكل شخص لديه تفان راسخ لفكرة وطموح إنشاء عالم يمكن لأي شخص الطيران فيه في أي وقت وفي أي مكان.

"ما هذه إلا البداية!" - أندريا جيانيني

قم بإنشاء حسابك الآن

قم بإنشاء حسابك الآن اشترك الآن للبقاء على اتصال بالنظام البيئي لدولة الإمارات العربية المتحدة، والوصول إلى المحتوى الحصري وأخبار السوق واكتشاف المبادرات وذلك لإطلاق العنان للآفاق والفرص.

قد يعجبك ايضا